أختبار للمراجعةإن الذوائب من فهر وإخوتـــــهم قد بينوا ســــــــــننا للناس تُتبع
يرضى بها كلّ من كانت سريرته تقوى الإله وبالأمر الذي شرعوا
قوم إذا حاربــــوا ضرّوا عدوهم أو حاولو النفع في أشياعهم نفعوا
سجية تلك فيهم غير محـــــــدثة إنّ الخلائق – فاعلم – شرّها البدع
أ- تخيّري الصواب لما يأتي مما بين الأقواس :
* معنى " سريرته " : ( غرضه – دخيلته – الاثنان معاً ) .
* تنكير " قوم " أفاد : ( التخصيص – التعظيم – التحقير ) .
* الغرض الشعري في النص : ( الوصف – الغزل - المدح ) .
* حذف مفعول " نفعوا " أفاد : ( التخصيص – العموم – التوكيد ) .
ب- تلقي الأبيات ضوءاً على تطور في المعاني لم يُعهد في الشعر القديم بيني مظاهره فيها .
ج- استخرجي من الأبيات السابقة :
* صورة بلاغية ووضحها واذكر أثرها .
* محسناً بديعيا وبين نوعه وقيمته الفنية .
د- لماذا عاب النقاد على الشاعر استخدام الفعل " حاولوا " ؟
هـ- عللي : خلت هذه القصيدة من البداية التقليدية . أو المطلع الغزلي.
ا
البلاغة :
ولقد ذكرتك والنهار مـــــــــــودع والقـــــــلب بين مهابة ورجاء
والدمع من جفني يسيل مشعشعا بسنا الشعاع الغارب المترائي
بيني نوع الصورة فيما يلي :
( النهار مودع ــــ جفني )
استخرجي من الأبيات : محسنا بديعيا وبين نوعه وقيمته الفنية .
أ / حمدي فريد